عروض العيسى للسيارات 2018

integritynutmfg.com

الامان الاسري للطفل

  1. أطفال اليمن.. الشريحة الصامتة الأكثر تضررا من فاتورة الحرب الباهظة
  2. إطلاق حملة توعوية لمكافحة التنمّر بحق الأطفال
  3. 10 طرق لمواجهة قلق «كورونا» أبرزها متخصصون نفسيون بالمدارس - أخبار صحيفة الرؤية

أطلق مجلس شؤون الأسرة ممثلًا بلجنة الطفولة اليوم حملة توعوية لمكافحة التنمّر بحق الأطفال تحت شعار "ما لك حق"، وتستمر على مدى 5 أيام بمشاركة وزارات التعليم والصحة والإعلام، إلى جانب هيئة حقوق الإنسان، وبرنامج الأمان الأسري الوطني، ومجلس شباب منطقة الرياض، ولجان شؤون المناطق بالمجلس، والفرق التطوعية. وتستهدف الحملة التوعوية الأطفال في محيطهم وعلى الفضاء السيبراني وأولياء الأمور والمهتمين بقضايا الطفل والتربويين، حيث تسعى إلى نشر ثقافة التعامل مع قضية التنمر، ورفع مستوى الوعي بالمخاطر، والتمكين من طرق التعامل مع التنمر بجميع أشكاله وأنواعه، إلى جانب تعزيز الجهود والمبادرات الوطنية التي تدعم حماية الطفل، والإسهام في تطبيق أفضل الأساليب الفردية والمؤسسية في التعامل مع الظاهرة، وكذلك تعزيز الشراكات بين الجهات والقطاعات السعودية في مواجهة هذه الظاهرة السلبية. كما تتضمن الحملة جلسة حوارية مباشرة يشارك بها أعضاء اللجنة الاستشارية للطفولة تناقش موضوعات التنمر وأنواعه، ومن هو المتنمر وكيف نتعامل معه، فضلا عن أثر التنمر في الطفل، وأسباب التنمر، وتجارب وممارسات في التعامل مع التنمر والمتنمرين. وأكدت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة هلا التويجري، سعي المجلس المستمر لرفع مستوى الوعي لدى الأسرة بكل مكوناتها في المجالات المتعلقة بهم، بما في ذلك ما يخص الطفل وحقوقه.

أطفال اليمن.. الشريحة الصامتة الأكثر تضررا من فاتورة الحرب الباهظة

58 مليون طفل نازح. قال والد الطفل نوار ذي الثمانية أعوام، إن المواجهات المسلحة العنيفة التي شهدتها مدينة كريتر بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بين القوات الأمنية والمسلحين وسط أحياء المدينة، تسببت بصدمة نفسية لطفله، بدأت أعراضها بالظهور بعد أكثر من أسبوع على المواجهات، وتأتيه على شكل نوبات فزع تتسارع فيها نبضات قلبه بشكل غير مسبوق، بالتزامن مع الشعور بالغثيان والتقيؤ أحيانًا. وأضاف والد الطفل لـ"إرم نيوز"، أنه "أجرى الفحوصات الطبية اللازمة لطفله، دون ظهور أي تفسير لهذه الأعراض، قبل أن يشير عليه أحد أقربائه باحتمال إصابة طفله بصدمة نفسية جراء ما شهدته حارته من مواجهات عنيفة استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة، وهو ما رجحته اختصاصية أطفال مؤخرًا، وطالبت بمزيد من الاهتمام للطفل ومتابعة حالته عند اختصاصي صحة نفسية". الأعراض النفسية وذكرت منظمة يونيسف، في تقريرها الخاص بشهر مارس/آذار الماضي، الذي حصلت "إرم نيوز" على نسخة منه، أنها قدمت خدمات الدعم النفسي والاجتماعي لقرابة 20 ألف طفل، (39% منهم إناث)، في سبع محافظات يمنية، خلال شهر واحد فقط، وهو ما يشير إلى حجم الأطفال اليمنيين المحتاجين للدعم النفسي جراء الاضطرابات المتعددة نتيجة استمرار الحرب وتبعاتها.

تاريخ النشر: 17 أكتوبر 2021 7:45 GMT تاريخ التحديث: 17 أكتوبر 2021 10:15 GMT عاش أطفال رياض ومدارس البشائر الأهلية بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الأحد الماضي، لحظات رعب صادمة، عقب انفجار سيارة مفخخة بالقرب من المدرسة، في محاولة لاستهداف موكب محافظ عدن ووزير الزراعة والثروة السمكية، ما تسبب بحالة فزع وهلع بين أوساط الطلاب، نتيجة صوت الانفجار الشديد، وسط جهود حثيثة من الطاقم التدريسي لتهدئة الأطفال وتطمينهم. لم تكن الصدمة النفسية التي تعرض لها الطلاب، وهم آمنون في فصولهم الدراسية، سوى مشهد واحد من مشاهد الصدمات المتعددة التي يتعرض لها الأطفال اليمنيون في بلدهم الذي يشهد حربًا مستمرة منذ 7 سنوات، واضطرابات أمنية وأزمات متتالية لا تكاد تنتهي، تسرق رصيد طفولتهم المفترضة التي لا يعرف الكثير منهم عنها، سوى أنها خالية من الأمان. وتصنف المنظمات الأممية اليمن كواحد من أكثر الأماكن خطورة في العالم التي يمكن أن ينشأ فيها الأطفال، نظرا لأوجه المعاناة المختلفة بين القتل والجوع وارتفاع معدلات الأمراض المعدية، ومحدودية فرص الحصول على الخدمات الصحية وقصور أنظمة الصرف الصحي والإصلاح البيئي، إذ أصبح أكثر من 11 مليون طفلًا يمنيًا بحاجة إلى مساعدة إنسانية، بينهم 1.

حدّد متخصصون نفسيون، وشؤون أسرة، 10 طرق تربوية لمواجهة القلق المصاحب للأطفال عند ذهابهم للمدارس، لا سيما بعد اعتماد النظام «الحضوري» بالتعليم، وبقائهم في المنازل أثناء التعليم عن بعد لأكثر من عام دراسي كامل، مشيرين إلى أن هذه الطرق تتمثل في: توجيه الأبناء لاختيار المصادر الموثوقة للمعلومة المتعلقة بجائحة كورونا «كوفيد-19»، وطمأنتهم باستمرار، واتباع الإقناع التدريجي معهم للتخلص من أي تراكمات نفسية، وأيضاً اكتشاف مواهبهم وتشجيعهم على الفضفضة، وكذلك على الآباء البعد عن السطحية في تزويد أبنائهم بمعلومات «كورونا». وشددوا لـ«الرؤية»، على ضرورة وجود متخصصين نفسيين بالمدارس، ومعرفة التصورات الذهنية لدى الطلبة حول الجائحة، ورصد التغيرات السلوكية التي تطرأ عليهم، إلى جانب إشراكهم في اختيار الأدوات التعليمية، وتزويدهم بقصص الناجحين وسيرهم. الإقناع التدريجي من ناحيته، قال المستشار الأسري يحيى سالم إن الأطفال معرضون للإصابة بالقلق والخوف اللذين ينتج عنهما اضطرابات أثناء النوم وكذلك بحالات الاكتئاب، بالإضافة إلى تعرضه لاضطرابات نفسية يجب التعامل معها بوعي عال، لافتاً إلى أن هذه الحالات يمكن التعامل معها من قبل الوالدين عبر التعاطي مع أخبار الجائحة بطمأنينة، كون القلق ينتقل بالتبعية لأبنائهما، كذلك يجب عليهما تقديم المعلومات الخاصة بالجائحة لهم بطريقة بسيطة دون أي مبالغة.

إطلاق حملة توعوية لمكافحة التنمّر بحق الأطفال

ووجه الآباء باحتواء أبنائهم بالحب والود، وبناء جسور الثقة معهم ليشعر بقربهم منه، ما يتيح لهم الفضفضة والتعبير عن شعور القلق الذي يساور أنفسهم تجاه الأخبار المتداولة عن وباء «كورونا»، ويتيح للوالدين تقدير حجم ونوع هذا القلق، وتالياً التعامل الأمثل معه للوصول لحلول ناجعة. تهيئة نفسية من جانبها، رأت المستشارة النفسية والأسرية الدكتورة هيام أبومشعل، ضرورة وجود مختصين للصحة النفسية بالمدارس، لتهيئة الطلبة بجميع المراحل التعليمية نفسياً للعودة إلى الحياة الطبيعية في البيئة التعليمية وفق طقوس ما قبل الجائحة، ويتمثل دور هؤلاء المختصين في وضع خطة دمج الطلبة في المجتمع والمحيط المدرسي، تشمل تقديم محاضرات توعوية للأسر للتعامل الأمثل مع أبنائهم، وكذلك فتح قنوات تواصل مع الطلبة بهدف الاستماع إليهم ومعرفة التصورات الذهنية والمشاعر التي تنتابهم من جراء الجائحة والأخبار المتداولة حولها والعمل على تصحيح المفاهيم المغلوطة لديهم. ولفتت إلى أهمية رصد التغيرات السلوكية التي طرأت على الطفل ومقارنتها بالسلوك السابق لها، باعتبارها التقييم الحقيقي للحالة النفسية لديه، لأنه يعبر عن حالة الاكتئاب والقلق لديه عبر الاضطرابات السلوكية، التي يجب اكتشافها ورصدها قبل أن تتفاقم وتسبب له الاكتئاب النفسي و«الانسحاب الاجتماعي»، والتأخر الدراسي.

وأضاف: «على الآباء تزويد أبنائهم المعلومات الحقيقية عن كورونا والبعد عن السطحية، وعدم ربط الإصابة بهذا الوباء بالذهاب للمدرسة.. حتى لا يتسبب ذلك في نفورهم من التعليم، مع ترغيبهم بتطبيق الإجراءات الاحترازية مثل ارتداء الكمامة وتعقيم اليدين باستمرار وأيضاً الالتزام بالتباعد الجسدي مع زملائه سواء داخل الفصل الدراسي أم بالحافلة». خطط توعوية وأشار المستشار الأسري عدنان الخاجة، إلى مجموعة من النصائح تسهم في تغلب الطفل على قلق العودة للمدرسة بعد فترة من الدراسة عن بعد داخل البيت، أبرزها التركيز على ذكر المواقف المبهجة والسعيدة، كلقائه بأصحابه واللعب معهم، وكذلك بالرحلات الترفيهية التي تنظمها إدارة المدرسة، كما يجب على الوالدين منح أبنائهما مكافآت تشجيعية وهدايا تزيد من حماسهم للذهاب للمدرسة، مضيفاً: «في حال رصد أي مخاوف لدى الطفل فإن أولى خطوات العلاج تتمثل في الاستماع لمخاوفه وقلقه، وعدم توبيخه أو الاستخفاف بمشاعره». ولفت إلى أهمية تعزيز ثقة الأطفال بأنفسهم عبر خطط توعوية واضحة وفورية، تحقق له الأمان النفسي، وكذلك تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من الإصابة بالفيروسات، من خلال إقناعهم بارتداء الكمامة وتطبيق مبدأ التباعد الجسدي بينهم وبين زملائهم داخل الفصل الدراسي، وكذلك غرس الثقة والاحترام في نفسه تجاه معلميه.

وأتمت وزارة التعليم على مستوى الشراكات مع الجهات ذات العلاقة وفي إطار الشراكة بين برنامج الأمان الأسرى ومنظمة اليونيسيف وأجفند؛ إعداد تنفيذ حقيبة مهارات الكشف والتدخل المبكر عن حالات الأطفال المعرضين للإساءة والإهمال، والتي تستهدف جميع معلمي ومديري المرحلة الابتدائية، وكذلك مشرفي ومرشدي التوجيه والإرشاد ومشرفي الصفوف الأولية، وبمشاركة إدارات العموم بالوزارة. وسعت وزارة التعليم بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ممثلةً في إدارة الحماية الاجتماعية إلى توعية ‏منسوبي المدارس والطلاب بخط البلاغات ضد أي عنف أو إساءة موجهة للطفل عبر الرقم1919، حيث يتم من خلاله تلقي الاتصالات والتعامل الفوري مع الحالات الطارئة، ‏من خلال آلية الإحالة المباشرة إلى الجهات المسؤولة ومتابعة وصول الخدمة للأطفال في الوقت المناسب، إضافةً إلى إعداد وتنفيذ حقيبة البرنامج الوطني لمناهضة التنمّر، وذلك من خلال تدريب مشرفي الإرشاد ومرشدي الطلاب على مهارات التعامل مع حالات التنمّر في المدارس. وتأتي جهود وزارة التعليم في حماية الطلاب من الإيذاء امتداداً لنهج حكومة المملكة في حفظ حقوق الإنسان، بدءاً من مراحل الطفولة المبكرة، والتي تأتي على رأس أولوياتها، لضمان تعليم مثالي لجميع الأطفال والفئات العمرية المختلفة لكلا الجنسين.

  1. كيف اشحن شريحة بيانات Stc
  2. اخبار ساخنة | مستشفى الملك فهد التخصصي - صفحة 1
  3. قياس الاختبارات المسجله
  4. الجامعات السعودية الخاصة للاجانب
  5. حملات الحج بالمدينة المنورة 1438
  6. بنك التنمية الاجتماعية رقم
  7. سعر سامسونج اس 20 الترا

10 طرق لمواجهة قلق «كورونا» أبرزها متخصصون نفسيون بالمدارس - أخبار صحيفة الرؤية

قصص عن الصحابة

وقال الربيعي لـ"إرم نيوز"، إن "ما يتعرض له الأطفال في اليمن، ليس متعلقًا بالفجيعة والموت أو فقدان الأهل أو الجوع وحسب، بل إن الحرب أدت إلى إغلاق الكثير من المدارس وحولتها إلى ثكنات عسكرية، وتعطلت العملية التعليمية نتيجة ظروف متعددة، في حين ترك بعض الأطفال مقاعد الدراسة بسبب اليأس الذي أفرزته الحرب وحالة الفقر والجوع التي يعاني منها المجتمع، كما اتجه جزء كبير منهم إلى العمل لمساعدة الأهالي، فيما لجأ آخرون للانخراط في الفرق والميليشيات العسكرية المتصارعة، وهذا ما سيتسبب في خلق أجيال متأخرة على مستوى التحصيل العلمي". وأشار الربيعي إلى أن "حمل الأطفال للسلاح وانخراطهم في القتال، يعرضهم للكثير من الانتهاكات والجرائم والصدمات وستكون آثار ذلك كبيرة جدًا في نفسياتهم مستقبلًا، ويخلق لديهم عدوانية قد لا يحتملها المجتمع".

بدورها أوضحت رئيسة لجنة الطفولة الدكتورة شيرين العوفي أن هذه الحملة تفعّل دور الخطة الوطنية للطفل، ضمن استراتيجية الأسرة للإسهام في تنمية الطفل ورصد احتياجاته، بالتعاون مع الجهات الحكومية والأهلية المعنية.

  1. سناب شاف المستودع
  2. ريادة توطين الاتصالات
Tuesday, 1 February 2022 نموذج-الدعم-النقدي-المباشر